المحتويات

القتل ، وهو من الأحكام الشرعية الهامة التي ذكرها الله تعالى في كتابه الحكمة ، هو حد العنف ، ونهى عن قتل الناس بغير حق ، وهدد الجاني بعقوبات شديدة. ما هو الحد ، كما سنميز بين القتل بالقتل والانتقام والقتل القسري ونقدم بعض المعلومات عن هذا الموضوع في الملحق.

ما هو القتل؟

غايل تعني لغة قتل الشيء أو قتله بالغدر والخداع ، أو أخذ شخص إلى مكان وقتله عند وصوله وجمعه بالشر ، ويطلق عليه الكراهية الداخلية والعذاب.

  • الشافعي: من حقوق الخدم ، وتأخذ أحكام الانتقام.
  • الحنفية: وهي من حقوق الخدم وتأخذ أحكام الانتقام وفيها دية كقتل العمد.
  • المالكية: هذه عقوبة محارب ، وهي حق من حقوق الله لا على العبيد ، وعقاب القاتل يقتل ؛ لأن قتل الغول فساد عام ، فلا عفو ولا انتقام. من أجله من أجلها لأجله لأجلها.
  • الحنبلي: هو حق من حقوق العبد ، ويعامل على أنه قتل عمد ، وينتقم من جميع أنواع الثأر.

ما الفرق بين الغش والانتقام والشوفينية؟

هناك عدة اختلافات بين قتل الغول والقصاص والخراب ، وفيما يلي نوضح كل منها بالتفصيل:

  • القصاص: في قطاس لا يحق للولي أو الإمام قتل الجاني إلا بموافقة أقارب الضحية ، ولا ينتقم إلا إذا طلب ذلك أقارب الدم للمقتول.
  • حرابة: الحرابة تختلف عن الانتقام والاضطهاد لأن الولي لا يحتاج لأية مطالب من أهل الضحية حفاظا على حياة الناس وشرفهم وممتلكاتهم.
  • غيلة: قتل غيلا يختلف باختلاف المذاهب الفقهية ووجهة نظر الفقهاء ، فالبعض رآه انتقامًا ، والبعض قاله كالحربة.

بهذا القدر من المعلومات وصلنا إلى نهاية مقالنا بعنوان “قتل الجولا: ما هذا .. بهذه الطريقة تعلمنا الكثير من المعلومات عن مقتل الغولا ووضحنا ما كان عليه. غولا هي ومعها أضفنا الفروق بين الانتقام والحرباء.